تخطط الممكلة المتحدة لقطع الكهرباء في الشتاء بسبب الطقس البارد مع نقص الغاز مما يؤدي الى انقطاع التيار للصناعة والمنازل.
السيناريو الأسوأ للملكة المتحدة قد تواجه بريطانيا عجزاً في الطاقة الكهربائية يبلغ حوالي سدس ذروة الطلب. حتى بعد تشغيل محطات الفحم الطارئة.
درجة الحراة الأقل من المتوسط وانخفاض واردات الكهرباء من الترويج وفرنسا قد تتكشف عندما تحتاج الممكلة المتحدة الى اتخاذ تدابير طارئة للحفاظ على الغاز.
في حين أن الممكلة المتحدة لا تتصور مثل هذه النواقص في قضيتها الأساسية. مع حلول الشتاء القارص وانتخاب خلفاً لرئيس الوزراء بوريس جونسون.
من المحتمل أن ترتفع فواتير الكهرباء الى 4200 جنيه إسترليني في يناير المقبل بسبب ارتفاع التضخم.
اذا كان الشتاء بارداً في الممكلة المتحدة فقد تضطر بريطانيا الى الاعتماد على شحنات الغاز عبر خطوط الأنابيب من أوروبا. حيث تكون الامدادات ضعيفة بالنسبة للملكة المتحدة.
يمثل هذا فعلياً معضلة لبريطانيا التي لديها سعة تخزين محلية قليلة جداً.
الجنيه الإسترليني ينخفض أمام العملات الرئيسية ما السبب
قد تصبح الحياة أكثر صعوبة بالنسبة لبريطانيا اذا ام تقليص امدادات الكهربا على طول الكابلات الضخمة التي تربط فرنسا والنرويج وبليجيكا وهولندا. قالت النرويج الاثنين الماضي أنها تبحث سبل الحد من صادرات الطاقة في الشتاء لمنع النقص المحلي.
التحليل الفني الأسبوعي اليورو والذهب والفضة
وانخفضت العملة البريطانية أمام سلة العملات العالمية وتراجعت مقابل الدولار الأمريكي بنسبة0.01% وتتداول عند 1.2070 لكل دولار.
فيما نزل الجنيه الاسترليني امام اليورو بنسبة 0.27%.
